الرجل الشرقى عندما يتزوج ثم يكتشف ان زوجته عاقر فانه يعطى الحق
لنفسه فى الزواج من أخرى بحجة أنه يريد أولاداً يحملون إسمه من
بعده ، أما المرأة فيا ويلها ويا سواد ليلها إن كان زوجها عقيماً فهى لن
تستطيع أن تصرح برغبتها فى أن تكون أماً وانها على استعداد للطلاق
او حتى الخلع لكى ترتبط بالانسان الذى يحقق لها هذا الحلم ، ولذلك
نجدها تكبت أحاسيسها مما يؤدى الى ظهور الامراض النفسية عليها
إذن لماذا لا يقتنع الرجل بنفسه أنه يدعها تمارس حقها بالزواج من
غيره ... وتسير سفينة الحياة هو في طريق وهي في طريق ،،،،،،،،
اية رائكم؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق