إلى كل من يشتكى عدم الحب برغم أن الطرف الآخر فى الزواج حسن المعاشرة
إلى كل من أراد معلومة عن موضوع الحب فى الزواج
إلى كل من يهدد استقرار الحياة لديهم وهم البحث عن الحب
إلى من تزوجوا ويحيون حياة سعيدة لكنهم ينغص ليلهم البحث عن الحب
إلى من ترفض الخطاب معللة أنها لم تحب أحد منهم
إلى من يفتش بين الفتيات الصالحات عمن يحبها ويشتاق إليها كى يتزوجها
إلى الباحثين عن الحب على حساب العمر والزواج والاستقرار
أحب أن أهدى هذه الكلمات المتعلقة هذا الأمر لأننى كتبت فيه من قبل وهذا رأى أراه بأذن الله صواب يحتمل الخطأ
أولا يجب أن نقف على معنى مهم أن الحب درجاتإلى كل من أراد معلومة عن موضوع الحب فى الزواج
إلى كل من يهدد استقرار الحياة لديهم وهم البحث عن الحب
إلى من تزوجوا ويحيون حياة سعيدة لكنهم ينغص ليلهم البحث عن الحب
إلى من ترفض الخطاب معللة أنها لم تحب أحد منهم
إلى من يفتش بين الفتيات الصالحات عمن يحبها ويشتاق إليها كى يتزوجها
إلى الباحثين عن الحب على حساب العمر والزواج والاستقرار
أحب أن أهدى هذه الكلمات المتعلقة هذا الأمر لأننى كتبت فيه من قبل وهذا رأى أراه بأذن الله صواب يحتمل الخطأ
ميل وود وحب وعشق وهيام وغرام و و و
ولا مجال لتفصيله الآن لكنه ورد بالتفصيل فى العديد من الكتب منها على سبيل المثال الكتاب الجميل طوق الحمامة فى الألفة والآلاف
لذا أحبتى
يجب ان نفرق بين الزواج والحب
كيف؟
لا أقصد بالطبع أن الحبيبة غير الزوجة
لا
لكننى أيقنت تماماً أن الحب ليس شرط لا فى الزواج ولا فى الحياة السعيدة
فقد يكون الزواج ناجحا بلا حب
وهذا وارد لدينا فى الإسلام
الزواج السعيد بلا اشتراط الحب والهيام فى العلاقة الزوجية
وإنما حسن المعاملة
لكن ما حرمه الإسلام هو الحب بلا زواج
أذن فلنفرق بين الحب والزواج
تقولون لى الآن كيف تتكلم عن الحب وتقول أنه ليس شرط الزواج ولا الحياة السعيدة ؟؟
أقل لكم
خطأ أحبتى أن ينتظر كل منا الحب شرط أن يتزوج
فقد يتأخر الحب جدا
وقد لا يأتى
ويحيى الإنسان سعيدا
وليس للحب دخل فى الزواج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق